CLICK HERE FOR BLOGGER TEMPLATES AND MYSPACE LAYOUTS »

الخميس، 26 فبراير 2009

من أجمل ماقرأت

الجمل دى من أجمل الحاجات اللى قرأتها فأنا حاولت انى اجمعها كلها فى بوست وأنزلها على المدونة وباتمنى بجد انها تعجبكم اسيبكم بقة معاها

اذا لم تعلم اين تذهب فكل الطرق تفى بالغرض


ليس الشديد من غلب الناس انما الشديد من غلب نفسة

عندما تحب عدوك يحس بتفاهتة

اذا طعنت من الخلف فاعلم انك فى المقدمة


الصبر على كتمان السر أيسر من الندامة على افشائة


الكلام اللين يغلب الحق البين


كلنا كالقمر له جانب مظلم


المهزوم اذا ابتسم أفقد المنتصر لذة الفوز


مالا ينبغى ان تفعلة احذر ان يخطر ببالك


الجزع عند المصيبة مصيبة أخرى


الابتسامة كلمة معروفة من غير حروف


الذى يولد يزحف لايستطيع ان يطير


اللسان الطويل دلالة على اليد القصيرة


نحن نحب الماضى لأنة ذهب ولو عاد لكرهناه


الفشل فى التخطيط يقود الى التخطيط للفشل


شق طريقك بابتسامتك خير لك من أن تشقه بسيفك


لاتبكى على من لايبكى عليك

الخميس، 12 فبراير 2009

الحمد لله..عندنا باب!!



القصة دى انا بحبها جدا وكنت نزلتها فى منتدى قبل كدة ومن كتر حبى ليها قلت انزلها فى المدونة علشان انتو كمان تشوفوها وتقولولى رأيكو وباتمنى انها تعجبكو زى ماعجبتنى


كانت هناك حجرة صغيرة فوق سطح احد المنازل، عاشت فيها ارملة فقيرة مع طفلها الصغير حياةمتواضعة فى ظروف صعبة لكن أكثر ماكان يزعج الأم هو سقوط الأمطار فى فصل الشتاء..فالغرفة كانت عبارة عن اربعة جدران، وبها باب خشبى. غير انها ليس لها سقف وكان قد مر على الطفل اربعة سنوات منذ ولادتة لم تتعرض المدينة خلالها الا لزخات قليلة وضعيفة من الأمطار،الا انة ذات يوم تجمعت الغيوم وامتلأت سماء المدينة بالسحب الداكنة ومع ساعات الليل الاولى هطل المطر بغزارة على المدينة كلها، فاحتمى الجميع فى منازلهم، اما الأرملة والطفل فكان عليهم مواجهه موقف عصيب. نظر الطفل الى امه نظرة حائرة واندس فى احضانها، لكن جسد الاممع ثيابها كان غارقا فى البلل اسرعت الأم الى باب الغرفة فخلعته ووضعته مائلا على احد الجدران وخبأت طفلها خلف الباب لتحجب عنة سيل المطر المنهمر فنظر الطفل الى امه فى سعادة بريئة وقد علت على وجهه ابتسامة الرضا وقال لأمة:






ماذا يا ترى يفعل الناس الفقراء الذين ليس عندهم باب حين يسقط المطر؟؟؟!!


نعم.....ما أجمل الرضا